للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E تلجرام t.me/alarabemergency

خلال الفعاليات

مدرسة المنارة في البيان:

احتوت الفعاليات على حوارات بناءة من قبل المربين في حصص التربية، حيث تمت مناقشة الامر من كل جوانبه وتم صياغة تعهد صفي يشتمل على قوانين استعمال الحاسوب والانترنت

وصل إلى موقع العرب وصحيفة كل العرب بيان صادر عن مدرسة المنارة في جسر الزرقاء جاء فيه ما يلي: "انطلاقا من حرص منارتنا على سلامة ورفاهية طلابها، قامت ادارة المدرسة على مدار اسبوع بتنظيم فعاليات تربوية ومحاضرات توعوية حول موضوع الانترنت الامن".

وأضاف البيان: "بسبب الكم الهائل من اشكال التطور التكنولوجي المتزايد بسرعة في عالمنا سعت مدرستنا الى منح الطلاب اليات تكنولوجية واسسا تربوية واخلاقية تساعدهم على التصرف بحكمة ومسؤولية، بحذر وامان لضمان ابحارهم الامن داخل الشبكة العنكبوتية، بهدف اكسابهم قيم الاستقامة والحفاظ على الخصوصية والقدرة على مواجهة تحديات العالم المتطور، بحيث يتم استخدام المعرفة العلمية بالطريقة المثلى وتطبيقها بصورة تخدمهم كافراد فعالين ايجابيا بالمجتمع".

وتابع البيان: "هذا واحتوت الفعاليات على حوارات بناءة من قبل المربين في حصص التربية، حيث تمت مناقشة الامر من كل جوانبه وتم صياغة تعهد صفي يشتمل على قوانين استعمال الحاسوب والانترنت، كما تم دمج الموضوع في النصوص التعليمية كاللغات هذا وقامت المعلمه ناديه سيف المشرفه على الاذاعة المدرسية بتفعيلها على مدار اسبوع كامل، وذلك بمشاركة مركزي اللغات والطلاب، اضف الى ذلك تخصيص حصص المهارات الحياتية بارشاد المستشاره لمناقشة وبحث الامر".

وجاء في البيان: "يوم القمه كان يوم الخميس، حيث توج باعمال ابداعية انجزها طلابنا في الصفوف ودائرة حوار ضمت اهالي طلاب ومعلمين تم من خلالها طرح قضايا مختلفه للحوار ترتبط باستخداماتنا لوسائل التواصل الاجتماعي كالفيس بوك، واتس اب، ماسنجر ... ومحاولة التوصل لاستنتاجات وحلول. كما تم توزيع ملصقات على الطلاب تحمل شعار "قبل الشير فكر بالغير"، بالاضافه الى منشورات للاهل تهدف لزيادة الوعي باخطار الانترنت والطرق الخاطئة لاستعماله".

واختتم البيان: "مدير المدرسه الاستاذ شادي عماش, يبارك كل من تكاتف بجهوده لانجاح هذا الاسبوع وسعى لاكساب مبادئ الاستهلاك الحكيم للشبكة العنكبوتية لطلابنا، قدما والى الامام في دعم مسيرتنا التعليمية والتربوية" إلى هنا نصّ البيان.