الأخبار العاجلة

Loading...
تقرير أميركي: ترامب أوقف هجوما عسكريا إسرائيليا على إيران (قبل 2 ساعة )مؤسسة هند رجب تطالب باعتقال وزير خارجية إسرائيل في بريطانيا (قبل 1 ساعة)حيفا: إصابة شاب بجروح خطيرة خلال شجار (قبل 1 ساعة)الجيش اللبناني يعلن توقيف مطلقي الصواريخ من جنوب البلاد نحو إسرائيل (قبل 3 ساعة )الجنائية الدولية تتخذ إجراءات: عدم امتثال هنغاريا لطلب اعتقال نتنياهو يستدعي تحويلها إلى مجلس الأمن (قبل 5 ساعة )الشرطة: اعتقال ثلاثة حرّاس شواطئ في بحيرة طبريا من دبورية ويافة الناصرة ومصمص للتحقيق، بشبهة جمع أموال من المتنزّهين خلافًا للقانون (قبل 5 ساعة )الطيبة: اصابة عامل بجراح حرجة اثر سقوطه عن ارتفاع (قبل 7 ساعة )اعتقال 5 اشخاص من الرملة والطيرة وكفربرا بشبهة حيازة وسائل قتالية (قبل 8 ساعة )اصابة عامل بجراح خطيرة جراء سقوطه عن ارتفاع في طيرة الكرمل (قبل 10 ساعة )حيفا: اصابة فتاة بجراح متوسطة اثر تعرضها للدهس (قبل 10 ساعة )اللد: إصابة عامل بجراح متوسطة جراء سقوطه عن ارتفاع (قبل 10 ساعة )الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال المنفذ الثالث لعملية الفندق بعد الاشتباك معه في قرية مسلية (قبل 11 ساعة )إحباط محاولة تهريب أسلحة في منطقة الأغوار (قبل 11 ساعة ) 44 إصابة لأطفال في المجتمع العربي خلال أيام عيد الفصح بالسنوات الأخيرة (قبل 12 ساعة )سعر الذهب يصل لمستوى قياسي جديد ويُسجل أكثر من 3300 دولار للأونصة (قبل 13 ساعة )إصابة شاب من جرّاء انفجار عبوة ناسفة داخل مركبة في بيت جن (قبل 14 ساعة )عشرات المستوطنين يقتحمون ساحات المسجد الأقصى المبارك (قبل 14 ساعة ) اعتقال شاب من جسر الزرقاء بشبهة حيازة قطعتي سلاح وكمية من المخدّرات (قبل 16 ساعة )الناصرة: وفاة نهلة مسعود حسن صبيحات هنداوي (أم خالد) (قبل 16 ساعة )حالة الطّقس: أجواء ربيعية معتدلة ولطيفة ويطرأ ارتفاع على الدرجات (قبل 17 ساعة )سخنين: وفاة طيبة الذكر الحاجة رُكيّة قاسم شواهنة بشير (أم حسن) (قبل 1 يوم)خطة فرنسية لإنهاء الحرب: انسحاب من غزة وتطبيع مع السعودية دون التزام بحل الدولتين (قبل 1 يوم)للاشتباه في تورطهما بطعن خلال شجار - اعتقال اب ونجله من يافا (قبل 1 يوم)الجيش الإسرائيلي يحبط محاولة تهريب أسلحة من مصر بواسطة طائرة مسيّرة (قبل 1 يوم)ًشفاعمرو: إصابة فتى (18 عامًا) إثر انزلاق دراجته النارية (قبل 1 يوم)زيارة الملحق الثقافي الأمريكي توماس لافيريير لبلدية كفرقرع: دعم للمشاريع الثقافية والاجتماعية (قبل 1 يوم)الجيش الإسرائيلي يقلّص الاعتماد على جنود الاحتياط وسط تصاعد الاحتجاجات ضد الحرب (قبل 1 يوم)حريق ضخم قرب البحر الميت يهدد البلدات المجاورة بسبب الرياح الشديدة (قبل 1 يوم)ليلة دامية في شوارع البلاد| مصرع ريان عزام (41 عامًا) في حادث اصطدام دراجة نارية مع مركبة بالقرب من حرفيش (قبل 1 يوم)نتنياهو من شمال قطاع غزة: "نقاتل من أجل وجودنا – خامنئي يدعو لتدمير إسرائيل خلال مفاوضاتنا مع الأمريكيين" (قبل 1 يوم)

حفلات التخرج من المدارس الثانوية: ما بين فرحة الطلاب والعبء المادي على الأهالي

صابرين زعبي -
نُشر: 22/06/19 09:45,  حُتلن: 15:39

رنا أبو زيد، معلمة للغة العربية:

يمكننا أن نعبر عن فرحتنا ونحتفل بأقل تكلفة ممكنة.. ومشهد السيارات المزينة على مدخل المدارس كان مثيرًا للاستغراب والتعجب

شوقي حاج يحيى، اعلامي ووالد لخريج:

انا أعتقد أنه يوم خاص انتظره الطالب والأهل سنوات طويلة، لذلك لست ضد أن يعبر الطالب عن فرحته بالطريقة التي يريدها

عبير حنا، أم لخريج:

طلبات الأبناء كثيرة وبعضها تخترق الحدود، فلا يشترط عليكم أن تلبوها

في ظل فترة حفلات التخرج من المدارس الثانوية والاحتفالات التي نراها ونشهدها في شوارع بلداتنا العربية، وعبر مواقع التواصل الاجتماعي، تزيين سيارات، حفلات خاصة بعد الحفلات المدرسية، أصوات الزمامير والألعاب النارية، تتنوع آراء الناس بين مؤيد ومعارض، فبعضهم لا يراها حتى "مبالغة" ويعتقد أنها فرحة العمر التي انتظرها الطالب وأهله سنوات طويلة، أما البعض الآخر فيشكو من العبء المادي الذي تشكله هذه الاحتفالات، وتحت مسمى "لا أريد أن ينقصه شيء"، يضطر الأهالي لتغطية كافة المصاريف ليحتفل ابنهم/ابنتهم كباقي الطلاب، بصرف النظر عن الاختلاف في المستوى الاقتصادي وأية ظروف أخرى.

في حديث لمراسلة موقع كل العرب مع رنا أبو زيد، معلمة للغة العربية، قالت: "برأيي، يمكننا أن نعبر عن فرحتنا ونحتفل بأقل تكلفة ممكنة، ففي المدرسة التي اعمل بها، نعمل عادة على تنظيم حفلات مشتركة لجميع الخريجين، لتخفيف العبء المادي على الأهالي، ولكي لا يضطر الأهالي دفع مصاريف أخرى على حفلات خاصة لكل طالب".

وتابعت: "أبرز ما رأيناه هذا العام في حفلات التخرج كان استئجار سيارات وتزيينها، فمشهد السيارات المزينة على مدخل المدارس كان مثيرًا للاستغراب والتعجب، ولا شك أنّ إنهاء المرحلة الثانوية يعتبر انجاز مهم ومفصلي في حياة الطالب، لكن لا تحملوا نفوسكم أكثر من طاقتها، فيمكننا أن نحتفل بلا مبالغة".


 غدير أبو شهاب

أما غدير ابو شهاب، أم لخريجة وخريج، فقالت: "لكل زمانٍ مقال، التخرج من المدرسة الثانوية كان أمرًا عاديًا جدًا، لكن في ظل تطور التكنولوجيا وسيطرتها على جيل الشباب، بات الطالب يعتقد أن التكنولوجيا هي كل شيء، وبإمكانه أن ينجح في حياته دون أن يكمل تعليمه، لذلك يبذل الأهالي مجهودًا كبيرًا لتشجيع أبنائهم للوصول الى المرحلة الثانوية والتخرج منها بنجاح، وبعد تعب ومجهود اثني عشر عاما يستحق الطلاب أن يحتفلوا، لكن بما يتناسب مع الدخل المادي وبلا أية ضغوطات على أهاليهم".


 شوقي حاج يحيى

وقال شوقي حاج يحيى، اعلامي ووالد لخريج: "في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يمر بها مجتمعنا العربي، فإنّ فرحة حفلات التخرج تعتبر فرحة العمر، وهي أشبه بفرحة الزفاف، مؤثر جدا أن أرى ابني يكبر أمامي وينتقل لمرحلة جديدة في حياته، انا أعتقد أنه يوم خاص انتظره الطالب والأهل سنوات طويلة، لذلك لست ضد أن يعبر الطالب عن فرحته بالطريقة التي يريدها، فهي حرية شخصية، لكنني ضد الازعاج، فيمكن للطالب أن يفرح ويعبر عن فرحته دون ازعاج الغير، وأتمنى لجميع الخريجين دوام التقدم والنجاح".

أما عبير حنا، أم لخريج: "أنا ضد المبالغة في احتفالات التخرج، لكني كأم لم أصادف هذه المبالغة مع أبنائي، منذ أيام قليلة احتفلنا بمناسبة تخرج ابني من المرحلة الثانوية، واقتصر الاحتفال على وجود الأهل، وقام ابني بتزيين السيارة، لكنني أرى ذلك معقولا وضمن الحدود، فطريقة الاحتفال كانت بسيطة. نسمع اليوم عن طلاب يقومون باستئجار غرف نقاهة (تسيمر) احتفالا بالتخرج، والاهالي تدفع مبالغ طائلة. رسالتي للأهالي هي كالتالي: طلبات الأبناء كثيرة وبعضها تخترق الحدود، فلا يشترط عليكم أن تلبوها".


 سماهر شريف

وحول هذا الموضوع أوضحت سماهر شريف، أم لخريجة: "أنا أعتبر نفسي بالغت في الاحتفال، لكنها "موضة العصر"، ولا يمكننا مقارنة أبنائنا بنا، ولا مقارنة زماننا بزمانهم، فكل شيء تغير، ابنتي تخرجت بتفوق، وهذه فرحتها وفرحتنا، لذا أنا أرى أنها مناسبة مهمة وقمنا بترتيب حفل خاص احتفالا بها وبنجاحها وبكل سرور، فأنا مع الاحتفال، ولو شعرت أن ذلك سيكون فوق طاقتي وسيشكل لي عبئا ماديا لكنت رفضت" كما قالت.


 ايناس أبو أحمد 

فيما عبرت المعلمة إيناس أبو أحمد، معلمة للغة العربية: "أنا مع حفلات التخرج البسيطة غير المبالغ فيها، والتي تقتصر على تسليم الشهادة في احتفال بسيط تتويجا لمرحلة مهمة في حياة الطالب قبل انخراطه في الحياة ومصاعبها، وضد الاحتفالات المكلفة ماديًا واجتماعيًا. أتمنى أن نعود لحياة البساطة وعدم التكلف والتصنع المفرط الذي يؤدي الى عبء مادي على الأهالي، وكي لا يشعروا أبنائهم بالحرمان، فما أجمل البساطة".

تابع كل العرب وإبق على حتلنة من كل جديد: مجموعة تلجرام >> t.me/alarabemergency للإنضمام الى مجموعة الأخبار عبر واتساب >> bit.ly/3AG8ibK تابع كل العرب عبر انستجرام >> t.me/alarabemergency

مقالات متعلقة

توقعات الطقس للمدن
آخر تعديل: الخميس 17 / أبريل 01:02
جاري التحميل...
المدينة البلد درجة °c الوصف الشعور كأنه (°C) الأدنى / الأقصى الرطوبة (%) الرياح (كم/س) الشروق الغروب