للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E تلجرام t.me/alarabemergency

وصل الى موقع كل العرب بيان جاء فيه:" وزير الصحة إدلشتاين أوعز بالسماح بفتح المطاعم، والبارات، والنوادي الليلية، وبرك السباحة، والفنادق، والدورات اللامنهجية، والحركات الشبابية والمؤسسات التربوية غير الرسمية".

واضاف البيان:" زير الصحة يولي (يوئيل) إدلشتاين استلم اليوم (الثلاثاء، 19.5.20) الخطة المهنية التي عُرضت عليه من قبل الجهات المهنية وصادق عليها: يسرني أن وضع الكورونا يسمح بفتح الاقتصاد لرفاهية المصالح التجارية وبعودة الأنشطة الاقتصادية. وأؤكد مجددًا على أن استمرار التسهيلات مرتبط بالالتزام بالقواعد التي أصدرتها وزارة الصحة فقط، حيث أتطلع لتلاقي التعاون من أرباب المصالح التجارية"

يأتي ذلك بعد عقد جلسات بمشاركة كل من رؤساء نقابة المطاعم، ووزارتي المالية والاقتصاد، والممثلين عن وزارة الصحة ومن بينهم المدير العام لوزارة الصحة السيد موشيه بار سيمان توف والقائم بأعمال المدير العام لوزارة الصحة البروفيسور إيتامار غروتو.
حيث تم التوصل إلى اتفاق بشأن الخطة التالية:

المطاعم، والبارات والنوادي الليلية:
سيتم فتحها في التاريخ الموافق 27 مايو/ أيار.
حتى 100 زبون – يجوز تواجد 100% من الحد الأقصى مما يمكن لها احتواؤه
فوق 100 زبون - يجوز تواجد حتى 85% من الحد الأقصى مما يمكن لها احتواؤه
الحرص على أن تكون هناك مسافة 1.5 متر بين كل طاولة.
حجز مكان مسبقًا قدر الإمكان.
قياس حرارة الجسم للزبائن الداخلين.
الفتح مرهون باتباع التعليمات العامة التي ينص عليها "المعيار البنفسجي" (التعقيم، التنظيف إلخ).

برك السباحة:
• تاريخ الفتح- 27.05
• 6 أمتار مربعة لكل شخص يستحم في المياه
• 10 أمتار مربعة لضيف يتواجد في المنطقة خارج البركة
• مشروط بموافقة الحكومة على تعديل أنظمة الطوارئ الخاصة بتقييد النشاط.

الفنادق (بما في ذلك غرف الطعام وبرك السباحة):
• بموجب التعليمات الخاصة بالمطاعم وببرك السباحة
• تاريخ الفتح- 27.05

الدورات اللامنهجية، والحركات الشبابية والمؤسسات التربوية غير الرسمية:
• تاريخ الفتح- 27.05
1. الحرص على التواجد ضمن الحجيرات الدائمة
2. بالنسبة لدورة لامنهجية تقام في صف روضة/ صف دراسي- 5 أمتار مربعة لكل شخص
3. بالنسبة لدورة لامنهجية تقام في منطقة مفتوحة- مترين مربعين لكل شخص
4. بالنسبة لاستوديو- 7 أمتار مربعة لكل شخص
يشار إلى أن تنفيذ الخطة مرهون بمصادقة الحكومة عليها