الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: الأربعاء 27 / نوفمبر 05:02

لقاء عملٍ بين لجنة متابعة شؤون الطلّاب في الجامعات الأردنيّة وسعادة السفير الأردنيّ والقنصل في البلاد

كل العرب
نُشر: 04/10/21 17:59,  حُتلن: 18:35

للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E تلجرام t.me/alarabemergency

وصل الى "كل العرب" بيان صادر عن د. صالح عبّود، رئيس لجنة متابعة شؤون الطلّاب في الجامعات الأردنيّة، جاء فيه ما يلي:"عُقدت اليوم جلسة عملٍ في مكتب سعادة السفير الأردنيّ في البلاد السيّد غسّان المجالي بحضور سعادة القنصل السيّد معاذ التلّ، وذلك بناءً على طلب اللجنة وإيعاز رئيسها الدكتور صالح عبّود، والذي شاركه في اللقاء الدكتور سعيد سليمان والسيّد عبد الحكيم جرادات، وقد عرضت اللجنة أمام سعادة السفير والقنصل مجموعةً من القضايا والإشكاليّات العالقة والتي ترتبط بمسارات دراسة طلّاب البلاد في الجامعات الأردنيّة، وكان من جملة تلك القضايا:

١- دور الوكلاء المعتمدين وعمليّة التسجيل وشروط القبول في الجامعات الأردنيّة.
٢- توحيد النماذج المعتمدة للتسجيل في الجامعات من السفارة والتعليم العالي.
٣- مستقبل المعابر الحدوديّة بين البلدين وإشكاليّة إغلاقها في أيّامٍ نهايات الأسبوع.
٤- قضيّة رفض اعتراف وزارة الصحّة باستحقاق إنهاء لقب التمريض لعشرات الطلّاب العرب في الآونة الأخيرة.
٥- الحدّ من استغلال الوكلاء وسائقي العموميّ في الأردنّ لطلّاب البلاد وأُسرهم.
٦- استبدال المنصّة الرقميّة المعدّة لفحوص الكورونا بمنصّة وجاهيّة واحدة في المعبر وتيسير ذلك.".

وتابع البيان:"عرضت اللجنة أمام سعادة السفير والقنصل غايات اللجنة المرتكزة على تشجيع الدراسة الأكاديميّة في المملكة وتيسير ذلك بشكلٍ تفصيليٍّ، وقد أعرب السفير عن سعادته بتشكّل اللجنة وباركها وأيّد مطالبها ووعد بتقديم كلّ المساندة والمساعدة لطلّاب البلاد الدارسين في الجامعات الأردنيّة، وقد أثنى القنصل على مطالب اللجنة مؤكّدًا ضرورة العمل الحثيث من أجل تيسير سبل دراسة طلّابنا في الأردنّ، وقد أجمل الفريقان اللقاء واتّفقا على ضرورة اللقاء ثانيةً لمتابعة حلّ القضايا العالقة التي عرضت خلال اللقاء وأيّ إشكاليّةٍ حديثةٍ مستقبلًا.
تعرب اللجنة عن سرورها ورضاها من حصيلة اللقاء الثمين الذي عقد في السفارة الأردنيّة، وتثمّن عاليًا الجهود الكبيرة التي تقدّمها السفارة من أجل طلّابنا ونجاحهم. "، الى هنا نصّ البيان. 

مقالات متعلقة