الأكثر قراءةهذا الأسبوع
آخر تعديل: السبت 23 / نوفمبر 14:01

فعاليات الآخر هو أنا في مدرسة مولداه – الأطرش في النقب

كل العرب
نُشر: 24/11/13 14:47,  حُتلن: 15:16

للإنضمام الى مجموعة الأخبار >> whatsapp.com/channel/0029VaPmmw0FMqrR6DDyOv0E تلجرام t.me/alarabemergency

أبرز ما جاء في البيان: 

قام بالإشراف على تنفيذ الفعاليات مركّز التربية الإجتماعية المربي نواف غزال والذي أشاد بجهود كلٍ من المعلمين والطلاب والفعاليات المميزة التي قام بها كلّ صف


مدير المدرسة يونس الأطرش:

الآخر هم أنا - هو الموضوع الذي طرحه وزير المعارف وتبنته جميع فئات المجتمع ومن ضمنها المدارس ليس ليوم واحد فقط بل على مدار العام الدراسي بأكمله ويهدف الى تجميع كل الطاقات والتعاون بين كل أفراد الطاقم التربوي في المدارس بهدف التوحد تقبل الآخرين على أساس الانسانية

وصل الى موقع العرب وصحيفة كل العرب، جاء فيه ما يلي: "تقبّل الآخرين، المساواة، مختلفون بالشكل ولكننا واحد، إحترام الإنسانية... وغيرها الكثير الكثير من الشعارات والقيم التربوية والأخلاقية التي هدفت لها نشاطات "الآخر هو أنا"، في مدرسة مولداه الإبتدائية في عرب الأطرش في النقب، والتي أجريت يوم الثلاثاء الماضي حسب توصيات وزارة المعارف. فقد تكتّلت جهود معلمي المدرسة مع الطلاب، وخاصةً مربي الصفوف الذين وضعوا نصب أعينهم تذويت هذا الهدف في نفوس الطلاب، وذلك من خلال فعاليات ونشاطات مختلفة".

وتابع البيان "تمّ تقسيم الفعاليات على الصفوف لمدة ثلاث حصص تعليمية، فالصفوف الأولى حتى الثالثة: تمّ التركيز على فعاليات إبداعية بالقص والتلوين وأفلام الكرتون الهادفة ومسرح الدمى. الصفوف الرابعة وحتى الخامسة: فقد قام المعلمون بالتركيز على فعاليات تعتمد على تحليل قصص تابعة لمضمون "الآخر هو أنا"، فعاليات في مجموعات ونشاطات إبداعية. أما الصفوف السابعة والثامنة: فقد قام الطلاب بعمل مجموعات تناقش قضايا تعبّر عن "الآخر هو أنا" واستخلاص العبر منها، كما وقام كلّ صف بتصميم لوحة خاصة تعبّر عن الموضوع".

تنفيذ الفعاليات 
وأضاف البيان "قام بالإشراف على تنفيذ الفعاليات، مركّز التربية الإجتماعية المربي نواف غزال، والذي أشاد بجهود كلٍ من المعلمين والطلاب والفعاليات المميزة التي قام بها كلّ صف.
أما مدير المدرسة يونس الأطرش، فقد عقّب على هذا النشاط قائلاً: "الآخر هم أنا - هو الموضوع الذي طرحه وزير المعارف وتبنته جميع فئات المجتمع ومن ضمنها المدارس، ليس ليوم واحد فقط، بل على مدار العام الدراسي بأكمله ويهدف الى تجميع كل الطاقات والتعاون بين كل أفراد الطاقم التربوي في المدارس بهدف التوحد تقبل الآخرين على أساس الانسانية، حتى يغدو هذا الشعار نمط حياة مشتركة بين مختلفين كُثـُر لكنهم متساوون جميعا. وأنا بدوري أشكر جميع القائمين على إعداد هذا الفعاليات من مربين، معلمين وطلاب" " الى هنا نص البيان.

مقالات متعلقة